الثلاثاء، 30 سبتمبر 2008

كل عام وانتم بخير

كل عام وانتم بخير
بمناسبة عيد الفطر المبارك


اللهم عيدا تتوحد فيه امة الاسلام


ونرجو من الله عز وجل ان يخرجنا من رمضان كما ولدتنا امهاتنا لا ذنوب علينا وان يعتق رقابنا من النار

والعيد هو اليوم الذي يحرر فيه المسجد الاقصي ويعود الاسلام الي عزته وان يحكم الاسلام في الارض


العيد هو اليوم الذي يحارب فيه المفسدين والفساد ويمكن الله فيه للاصلاح والمصلحين


وتقبل الله منا ومنكم

الأحد، 28 سبتمبر 2008

عشان انت مصرى

عشان انت مصرى
عشان انت مصرى لازم تعانى
وتفقد كرامتك بكل المعانى
وتحرق فى دمك سنين مش ثوانى
واوعى تصدق كلام الاغانى
بتاع الحضاره وكانى ومانى
ده كله هجايص مايدخل ودانى
عشان انت مصرى العذاب بيناديك
بتبدا فى يومك حاجات بترازيك
فى نومك فى قومك تعكنن عليك
تضايقك ولسه العماص فى عينيك
مافيش ميه تشطف صابونه فى ايديك
وجسمك ملزق وريحتك عاديك
فتلبس وتنزل وفيك اللى فيك
ورايح لشغلك حتحتاج مواصله
ادى المترو واقف وكهربته فاصله
وفى الميكروباص خناقه وحاصله
اوتوبيس فرامله عايزالها وصله
وتوك توك ده تايه ومحتاج لبوصله
بتوصل لشغلك بدم اتحرق
فى زحمه وكتمه وحر وعرق
رئيسك سايبلك كومه ورق
ده غير دمغه ضايعه وملف اتسرق
وفى كام مواطن عامللك قلق
بيشكى تقول له روح اندعق
وعركه وهوجه وشاى اندلق
ومخك خلاص من الصداع اتفلق
هترجع لبيتك ده لو كان فى بيت
هتوصل هتندم ياريتك ماجيت
مراتك بتصرخ خلاص استويت
عيالك بتطلب وهات كيت وكيت
تزعق تهاتى ياناس اتهريت
ولاحد سامعك مهما هاتيت
عشان انت مصرى وده للاسف
فلازم تاسى تعيش تتقرف
وكل الاساسى فى حياتك ترف
فتنسى الكرامه وتنسى الشرف
وتسرق وتنصب او تنحرف
ودمعك بيجرى وجرحك نزف
مش انت اللى مصرى؟؟؟

جتك القرف

حريق في المسرح القومي بوسط القاهرة


القاهرة (رويترز) - شب حريق في المسرح القومي بوسط القاهرة مساء يوم السبت في وقت يسود فيه الهدوء التام مع استعداد المسلمين لتناول طعام الافطار بعد غروب الشمس في شهر رمضان.

وقالت مصادر بادارة المطافئ ان النيران بدأت في الاشتعال في نحو الخامسة وخمس وثلاثين دقيقة بتوقيت القاهرة وبدأت بستارة المسرح وأنها لاتزال مشتعلة منذ نحو 120 دقيقة لكنها الان "تحت السيطرة" مرجحة عدم وقوع اصابات باستثناء بعض حالات الاختناق المحدودة.

وأضافت أن أكثر من 30 سيارة اطفاء انتقلت الى المسرح المشتعل الذي يقع في ميدان العتبة حيث توجد الادارة الرئيسية للحماية المدنية بالعاصمة.

ويعد المسرح القومي من العلامات الثقافية المصرية منذ بدأ نشاطه في الخمسينيات وقدم روائع المسرح العالمي ثم أعيد افتتاحه عام 1986.

الخميس، 25 سبتمبر 2008

ضابط شرطة بالفيوم يعتدى بالسب على طبيب بعد رفضه اهمال معتقل مريض

ضابط شرطة بالفيوم يعتدى بالسب على طبيب بعد رفضه اهمال معتقل مريض
حاول ضابط شرطة برتبة مقدم الاعتداء على الدكتور حازم أحمد السعودى بعد سبه وشتمه بألفاظ جارحة وتهديدات مستمرة له أثناء ممارسة عمله بمستشفى الصدر بعد رفض الطبيب استعجال الضابط له لإنهاء علاج أحد المعتقلين السياسيين بسرعة حتى يعيده إلى السجن وكان الضابط محمود محمد الهجرسى قد حضر لمستشفى الأمراض الصدرية بالفيوم بصحبته أحد المعتقلين السياسيين من سجن الفيوم بدمو ويدعى سمير خميس محمد معروف مصاباً بأزمة صدرية حادة حيث قام الطبيب بعمل العلاج اللازم له وإعطائه أوكسجين حيث قام الضابط باستعجال علاج المريض الذى أصيب بتوتر حاد واشتداد الأزمة الصدرية عليه مما استدعى الطبيب المعالج بمحاولة انقاذ المريض وتقديم العلاج عليه الأمر الذى إلى قيام الضابط بإهانة الطبيب وسبه وشتمه بألفاظ جارجة وتهديده بأنه سوف يريه من هو مما استدعى الطبيب محاولة تهدئة الضابط مراعاة لحالة المريض والتى تزداد سوءاً وعدم التدخل فى عمل الأطباء إلا أن الضابط تمادى فى تهديداته للطبيب الأمر الذى أدى إلى تدخل المريض مما أدى إلى زيادة حالته سوءاً واستدعى الأمر نقله إلى غرفة العناية المركزة بمستشفى الفيوم العام الأمر الذى رفضه الضابط وقام بإعادة المريض إلى السجن بالرغم من خطورة هذا على حياته بعد سيل من التهديدات لأطباء المستشفى وقد حاولت مديرة المستشفى التدخل لدى الضابط للاعتذار للطبيب إلا أنه رفض بشدة بل قامت مديرة المستشفى بمنع الطبيب من الاتصال بالشرطة لإثبات تعدى الضابط عليه حيث قام الطبيب بالتقدم ببلاغ إلى نيابة بندر الفيوم برقم 6538 إدارى لسنة 2008 ضد الضابط والعجيب حقاً أن حق المريض قد أهدر حيث ساءت حالته مما استدعى إدارة السجن لنقله فى اليوم التالى إلى العناية المركزة بمستشفى الفيوم العام ليظل هناك أسبوعاً كاملاً نظراً لخطورة حالته وقد قام الطبيب بالتقدم بمذكرة إلى نقابة الأطباء بالفيوم ضد إهانة ضابط الشرطة له وكذلك أرسل تلغرافاً إلى وزير الداخلية والنائب العام والدكتور حمدى السيد نقيب الأطباء كما هددت نقابة الأطباء بالفيوم بعمل إضراب فى حال عدم اتخاذ إجراءات رادعة ضد الضابط الذى كاد يتسبب فى وفاة مريض معتقل ليس له من يدافع عنه و محاولته التدخل فى عمل الطبيب والتعدى عليه أثناء ممارسة عمله .
يذكر أن سجن دمو قد قتل فيه أحد المساجين حيث اتهم أهل السجين إدارة السجن وضابط المباحث بالسجن بقتله وما زال أهله يرفضون استلام جثته الموجودة بمشرحة مستشفى الفيوم العام .

سبحان الله

فقد أفادت صحيفة اتماد الإيرانية بأن الكائن الذي أنجبته السيدة تحول داخل رحمها من يرقة إلى ضفدع بالغ.

ونقلت الصحيفة على لسان بعض الخبراء تصريحهم بأن الحيوان يحمل بعض الصفات الآدمية.

ويعتقد أن السيدة التي لم تذكر الصحيفة اسمها قد التقطت اليرقة أثناء سبحاتها في إحدى البحيرات المتسخة.

وأوضحت الصحيفة أن السيدة صاحبة المفارقة العجيبة أم لطفلين وتقيم في مدينة إيران شهر الواقعة بجنوب شرق إيران.

وأشارت الصحيفة إلى أن الضفدع سيخضع لمزيد من التجارب الجينية والتشريحية.

ونقلت الصحيفة الإيرانية عن الدكتور أمين فرض، الخبير في علم الأحياء العيادي، قوله: "يتشابه الكائن مع الضفادع في الأصابع وحجم وشكل اللسان."

يذكر أن التاريخ الطبي حافل بقصص عن أناس نمت داخل أجسامهم ضفادع وسحالي وثعابين.

وتعد أشهر الحالات في هذا الصدد هي حالة السيدة كاثرينا جايسليرين التي كانت تعيش في القرن السابع عشر بألمانيا وعرفت باسم "السيدة التي تتقيأ ضفادع".

وبعد موت جايسليرين في عام 1662 أخضعها الأطباء للتشريح لكنهم لم يعثروا على أي دليل على أنها حملت يوما ما حيوانات داخل جسدها

الأربعاء، 24 سبتمبر 2008



دون الدخول فى تفاصيل حول مسار ونتائج ثورة يوليو التى اختلفت الآراء حولها هل لنا أن نستوضح ضرورة اللحظة التى عجلت بقيامها لتغير مسار الحياة فى مصر على كل المستويات ؟

ذلك كى نرى مواقع أقدامنا لنستجلى حق الوقت الذى تمر به مصر اليوم ! لنجيب على التساؤل هل مصر فى حاجة الى ثورة أخرى أم لا؟ يساعدنا فى ذلك استحضار الوضع الذى كانت مصر عليه فى محاولة لفهم أسباب قيام الثورة ! وهل ذلك كان ضرورة قد تتكرر لو تشابهت الظروف أم لا؟ ! جيل الثورة - ونحن شئنا أم أبينا من جيل الثورة اتفقنا معها أو اختلفنا – يقولون إن الثورة قامت ضد الاحتلال والقصر والإقطاع وهذا يعنى أن النظام الحاكم لم يكن مخلصا فى أدائه بل انشغل بنفسه ومصالحه وشهواته عن الشعب ومصالحه واحتياجاته كما يعنى أن الاحتلال قد ارتهن إرادة مصر من خلال السيطرة على القصر ورجاله ويؤكد ذلك أن الإقطاع والإقطاعيين قد استولوا على مقدرات البلاد فى حماية القصر والاحتلال !! فهل هذا يعنى تشابها فى الظروف ؟ إن مصر كما يراها أبناؤها لم تعد ملكهم فليست هى الأم الرؤوم التى تسهر على راحتهم وسعادتهم وتوفر لهم الحياة الكريمة وليست هى التى تحفظ عليهم كرامتهم وتحمى حقوقهم الإنسانية ! بل ليست هى مصر التى تحمى أبنائها فى الداخل والخارج بل غاية المنى أن يبعد المصرى عنها وتبعد عنه كى يحيا حياة مستقرة فى أى مكان !!! مصر بهذا الحال قد لا تجد من يتحمس لها إذا جدت الخطوب وادلهمت الظروف وحان وقت الجد للدفاع عنها !

فقد ربت مصر أبنائها على السلبية والبحث عن المصلحة الشخصية وأورثت أبنائها الخوف والنفاق خلال الخمسين عاما الأخيرة وأغلب المصريين تحت هذا العمر !! وإذا بنا بعد كل هذه السنين نجد نظاما لم يقدم خلال فترة حكمه التى امتدت أكثر من 25 عاما شيئا يذكر يفتخر به المصريون فى أى مجال علما وتعليما ، ثقافة أو فنونا ، رياضة أو بحوثا ، اقتصادا أو سياسة حتى أن نفوذ مصر قد انزوى انكماشا على المستوى الإقليمى والعربى والإفريقى والاسلامى والدولى !! رغم أن مصر قد داينت دولة الاحتلال وقتها قبل الثورة بأكثر من 500 مليون جنيه استرلينى وكانت مازالت تقدم للأمة علماء وأدباء وفنانين وعلوم دنيا ودين أى أن ما أوصلنا اليه - قصر اليوم - أسوأ مما كنا عليه قبل قيام الثورة .

فإذا نظرنا الى الإحتلال فسنرى عجبا أنه قد تم استبدال الاحتلال الأجنبى باحتلال وطنى !! من بنى جلدتنا يلبسون مثلنا ويتكلمون بألسنتنا وهم منا ونحن منهم براء لأنهم يحملون أجندة الأجنبي وقد تعود المصريون على الثورة على المحتل الأجنبي الذى يلهم الشعب روح المقاومة والتحدى والإصرار على التخلص منه بينما أصحاب الاحتلال الوطني يستغل القرابة ويجعل معارضته خيانة وتهديد للأمن القومي أحيانا !! والوقوف أمامه تجاوز يهدد لحمة الوطن فيصبح تحديه مؤامرة والصراخ فى وجهه سوء أدب والمطالبة بعزله إثارة للفتن و إجرام وإرهاب يستوجب بقاء قانون الطوارئ طوال فترة حكمه !!!! فاختلف المصريون وبقى الحال على ما هو عليه لوحدة الجناة واختلاف الضحايا !

فإذا بحثنا على الإقطاع لوجدنا أنهم قبل الثورة - مقارنة بإقطاعيين اليوم من رجال أعمال ومحتكرين وأصحاب نفوذ – ملائكة، كان لأكثرهم قلب رحيم بل منهم من اسس لمصر اقتصادا قويا ووهب لها عمره وأمواله وفكره ! أما إقطاعي مصر اليوم فهم بلا قلب بلا خلق بلا مشاركة حقيقية فى اقتصاد مصر ، أعمالهم بلا مردود وطنى ونشاطهم بلا مضمون فعلى ينعكس على حياة المصريين اللهم إلا زيادة فى الفقر وانسحاقا لطبقة الأمان الوسطى وامتصاصا لدماء الشعب المطحون محاطا كل ذلك بإذلال وإهانة من حماة الفساد بأوامر من النظام الذى يدب فيه اليوم خلافا يتطاير شظاه على الوطن من آن لآخر !!

والآن جاء حريق الشورى الغامض كما كان حريق القاهرة غامضا، ومع تشابه الاضطراب الحادث فى صفوف أهل الحكم واستسلامهم لأعداء الوطن ومشاركتهم فى حصار الشعوب التى يملكون أمرها أو يتحكمون فى حدودها – مصر وأهل فلسطين فى غزة – للاضطراب الذى كان فى القصر وتتابع الحكومات فى شهور قليلة بعد أن خذلوا أيضا فلسطين وسلموها للعصابات الصهيونية عام 1948م!! هل ياترى قد يحدث تغيير سياسي كبير فى محاولة لإنقاذ المصريين من سوء اللحظة فسادا وظلما واستبدادا ؟!! أظن للإجابة على هذا السؤال نحتاج أن نستحضر المناخ بأكمله والذى فى ظله تربى المصريون وأن نستعرض الصفات والأخلاق التى كانت فى حوزتهم عندئذ ونبحث عنها فى الوقت الراهن لدى الشعب المصرى وعلاقة ذلك باستحقاق النصر من عدمه ! وهل فى غياب هذه المقومات قد يحدث التغيير الذي ننتظره ؟!!! كلها أسئلة تحتاج لإجابات واضحة صريحة وصدق الله العظيم " إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم" " وما النصر إلا من عند الله" " إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم" " إن الله بالغ أمره" " إن الله لقوى عزيز"

الاثنين، 22 سبتمبر 2008

اتهام عضو بالبرلمان في قضية مقتل مغنية لبنانية



قررالنائب العام المصرى المستشار عبد المجيد محمود إحالة عضو البرلمان ورجل الأعمال هشام طلعت مصطفى الى محكمة الجنايات فى قضية مقتل الفنانة البنانية سوزان تميم في إمارة دبي في شهر يوليو / تموز الماضي.

ويتهم مصطفى بأنه أمر بقتل تميم ودفع اموالا للمتهم بقتلها محسن السكري الذي كان يعمل في احد الفنادق المملوكة لرجال الاعمال.

ووجه الإدعاء العام إلى طلعت مصطفى تهم الاشتراك في الجريمة بالتحريض تقديم المساعدة وإلى محسن السكري تهم القتل العمد مع سبق الإصرار والترصد وحيازة سلاح دون ترخيص.

وتقرر حبس المتهمين على ذمة القضية، وقالت الصحف المصرية إنه تم التحقيق مع هشام طلعت مصطفى بعد استصدار إذن من مجلس الشوري لأنه عضو به ووافق رئيس المجلس صفوت الشريف علي رفع الحصانة عن النائب بناء علي طلب النيابة.

ويعود اصل الموضوع الى توجيه الادعاء تهما رسمية ضد رجل الامن المصري السابق محسن السكري بقتل تميم في الثامن والعشرين من يوليو/ تموز الماضي في دبي مقابل مليوني دولار قبضها من هشام مصطفى، رئيس مجلس ادارة مجموعة طلعت مصطفى للاستثمارات العقارية أحد أكبر الكيانات العقارية في مصر.

وقد تراجعت اسهم المجموعة، المدرجة في البورصة المصرية، بنحو 16 في المئة من قيمتها لتصل الى نحو 5,2 جنيه مصري (اقل قليلا من دولار امريكي) يوم الثلاثاء فور انتشار التقارير والانباء عن توجيه تلك التهم رسميا.


هشام طلعت مصطفى عضو بالحزب الحاكم، ومن ابرز رجال الاعمال
واعلنت الشركة في وقت لاحق انها عينت رئيسا جديدا لمجلس الادارة بدل هشام طلعت مصطفى، وهو شقيقه طارق طلعت مصطفى، ويشار إلى أن المجموعة بنت مشروعات عقارية ضخمة في مصر مثل مدينة الرحاب المتاخمة للعاصمة القاهرة وهي تنفذ منذ سنوات مشروعا ضخما آخر قرب القاهرة أطلقت عليه مدينتي.

وتشير وسائل الاعلام المصرية الى ان السكري كان يعمل مسؤولا أمنيا في فندق الفصول الاربعة في منتجع شرم الشيخ، والذي بنته مجموعة طلعت مصطفى.

وجاء في نص الاتهام الرسمي ان مصطفى "شارك من خلال تحريض واتفاق ومساعدة المتهم الاول (السكري) في قتل الضحية ثأرا".

واضاف الادعاء في منطوق النص ان مصطفى "قدم له (السكري) معلومات خاصة واموال ضرورية للتخطيط للجريمة وتنفيذها".

ويعتبر هشام طلعت مصطفى (49 عاما) احد المقربين من النخبة الحاكمة في مصر، وهو عضو بارز في الحزب الوطني الديمقراطي الحاكم.

اما سوزان تميم (30 عاما) فهي فنانة لبنانية اشتهرت بعد فوزها في برنامج لبناني للمواهب الجديدة عام 1996، وقد طعنت عدة طعنات، وقيل ان رأسها قطع في شقتها.

وكانت حياة سوزان قد شهدت عدة اضطرابات مثيرة، منها زواجها الصعب من زوجها الثاني ووكيل اعمالها، الذي اتهمها في عام 2004 بالوقوف وراء محاولة لقتله.